يا أخي وإن كان الحديث بعيدا عن الموضوع إلا أنه يتصل بموضوع أيضا مهم حيث طالعتنا الصحف اليوم بفوز زين العابدين على للمرة الخامسة على التوالى برئاسة تونس فأحببت أن أقدم إليكم نبذة بسيطة جدا عن الرجل الذي تجاوزعمره 73 عاما فهو من مواليد 1936
منع الحجاب للنساء التونسيات حيث صرح ان الحرب على الحجاب مستمرة و الذي يصفه بالزي الطائفي و يتهمه خصومه السياسيين بشن حرب على الإسلام و على كل الممارسات الدينية و التي دفعت آلاف الشباب لهجر المساجد إضافة لطرد آلاف الفتيات والعاملات والموظفات, بل حظر على المحجبات التعامل مع مؤسسات الدولة لدرجة منع الحوامل من وضع أحمالهن بالمستشفيات حتى يخلعن الحجاب.
اقتيد عدد من المتحجبات إلى مخافر الشرطة لإجبارهن على توقيع التزام يتعهدن فيه بعدم ارتداء الحجاب.
- غير بكل جرأة نصوص الشريعة الإسلامية حيث أعطى للأنثى مثل حظ الذكر في الميراث مغيرا شرع الله.
- منع تعدد الزوجات الذي أحله الله .
- لمن أراد الصلاة بطاقة يحدد له فيها المسجد الذي يريد الصلات فيه ولا يجوز له الصلاة في غيره
في 7/ فبراير 2007 لا يسمح لمن هو دون سن الأربعين من أداء صلاة الفجر في المسجد،
- أعلن وزير الداخلية التونسي ' الهادي مهني ' أنه يتعين على كل تونسي الحصول على بطاقة تصريح بالصلاة ، وأن يودعها عند أقرب قسم شرطة أو حرس وطني ، وستحمل البطاقة صورة المصلي وعنوانه واسم المسجد الذي ينوي ارتياده .هذا قليل من كثير .